ماتت الاخلاق وماتت الفضيلة ياساتر يارب معقولة اكان كل هذا البكاء والحزن تمثيل ومتاجرة واستغلال لمقتل ابنتها
هاهى الصور بعد وفاة هبة بنت ليلى غفران بخمس اشهر تؤكد ان هذة الام لايعقل ان تكون حزينة الا اذا كان للحزن مظاهر اخرى لانعرفها حتى كتابة هذة السطور بعد موت ابنتها الماساوى الم يكن المفروض ان تعود وتفكر وتراجع حساباتها لتعرف اخطاءها اما ان الموت الماساوى لهبة زادها انغماس فى حياة اللهو التقطت هذة الصور شهر سبعة يوليو فى عيد ميلاد مصمم الازياء محمد داغر لم تذهب ليلى غفران بل ارتدت فستان ابيض ووضعت عطورها ومكياجها بل انها رقصت وتمايلت واكثر من ذلك تراة فى الصور التى اخجل من ذكر مصطلح يعبر عن مافى الصور من تصرفات لانة لايليق بامراة فى الخمسين المفترض انها مفجوعة بموت ابنتها شاهد وادينى رايك
[center]
الان نعرف ان ام مثلها تعيش مثلها لابد ان تكون نهاية ابنتها ماساوية
فلا تستغربوا الموت الماساوى لهبة
عادت المياة لمجاريها هذا ماتوكدة اخر صور هند الحناوى وفاروق الفيشاوى من اجل عيون الصغيرة الحفيدة
سؤال ع الماشى
كان اية لزومها الفضايح قدام الناس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كما هو معلوم فقد تنكر الفيشاوي في البداية نسب الطفلة واتهم والدتها بالتجني عليه الى ان خضعت الطفلة الى فحص الجينات التي اثبتت انها ابنته فاعترف بها في النهاية وطالبها بأن تغفر له قسوته في البداية واحتضنها هو وأسرته سواء والدته سمية الألفي أو والده الفنان الكبير فاروق الفيشاوي.
وتغير الوضع كثيراً إذ يعيش الفنان احمد حالياً أسعد ايام حياته بجوار طفلته لينا التي أصبحت جزءاً هاما من حياته براى الشخصى ان الخطا يقع فى المقام الاول على فاروق الفيشاوى وسمية الالفى لانهما شجعا ابنهما على الخطا وهو التنكر لابنتة فى البداية لكن ماعلينا هاهى الصور